السؤال
السلام عليكم.
من إحدى طبائع الإنسان التسرع والعجلة، خصوصاً إذا كان يعاني من التوتر والقلق، فتجده يتعامل مع أعماله اليومية بالعجلة؛ خوفاً من أن شيئاً سوف يحدث مكروهاً فيقلق ويتوتر، فما العلاج للعجلة؟ خصوصاً إذا تطبع به الإنسان، ولا يستطيع أن يتركه، فتجده قلقاً حتى في دعائه، فما الحل إذا كان التعجل في طبيعته؟ بحيث يجد صعوبة بالغة في التصرف بهدوء.
أرجو عدم إهمال رسالتي، وجزاكم الله خيراً.